قال باحثون إن شركتي تويتر وميتا، التي تملك فيسبوك وإنستغرام، أزالتا من المنصات التابعة لهما حملة دعائية تهدف إلى الترويج للمصالح الأمريكية في الخارج.
وهذه أول عملية دعائية كبيرة مؤيدة للولايات المتحدة يستهدفها عملاقا التكنولوجيا، كما يقول تقرير لشركة التحليلات الخاصة بوسائل التواصل الاجتماعي “غرافيكا” ومرصد الانترنت “ستانفورد انترنت أوبرزرفاتوري”.
وقد ألغت الشركتان عشرات الحسابات التي استخدمت في الحملة في يوليو/ تموز وأغسطس/ آب.
ومن غير الواضح الجهة التي تقف خلف العملية الدعائية.